شيد هذا الجامع في القرن الثامن عشر على يد محمود باشا أبن عبد الرحمن باشا أمير أمارة بابان عام 283 هـ / 1818 م في محلة سرشقام لمرشد الطريقة النقشبندية الشيخ المعروف بــ (مولانا خالد النقشبندي) وكان هذا المسجد مقام العديد من الشعراء والمتصوفين.
شيد في القرن الثامن عشر من قبل أمارة بابان يضم منارات كبيرة ويوجد داخل المسجد مرقد الشيخ أحمد بن الشيخ معروف نودي المعروف بـ (كاكا أحمد الشيخ) وهو من أحد مشايخ الطريقة القادرية، ويعتبر من أشهر الحوامع ويقع في وسط المدينة، وقد بنى هذا الجامع الأمير أبراهيم بابان سنة 1200 هجرية – 1785 ميلادية.
هناك عدد قليل من الحدائق في السليمانية، ومن أشهرها متنزه البلدية، وهو متنزه رائع للاسترخاء، يضم تماثيل رأسية للشعراء الكرد المشهورين.
تقع هذه المنطقة على مساحة تبعد 56 كم عن شمال شرق السليمانية، 30 كم جنوب منطقة ماوت، هي غنية بالمصادر المائية ومحاطة بالمرتفعات ومكسوة بالأشجار ما يشكل عاملا جاذبا للسياح.
وهو أحد المرتفعات الجبلية السياحية في المدينة، حيث الطقس فيه معتدل وصاف إذ يرتاده السياح في فصل الشتاء للاستمتاع بمنظر تساقط الثلوج، وفي فصل الصيف للاستمتاع بالجو المعتدل والمناظر الطبيعية وتضم عين ماء طبيعية.
يبعد عن مركز المدينة نحو 80 دقيقة، ضمن حدود مدينة حلبجة، يحوي شلالات طبيعية جميلة ومناظر جبلية خلابة. وبعد هذا المصيف احد أجمل مصايف المدينة.
تقع على بعد 71 كم من السليمانية و 141 كم من كركوك وأقيمت عند البحيرة الزرقاء الجميلة دار للاستراحة والعديد من المطاعم والمقاهي والمرافق السياحية.
يقع على بعد (5) كيلو متر من السليمانية وسط غابة من الأشجار العالية ومساقط المياه، فيه العديد من البيوت السياحية والفنادق والمقاهي.
هو كهف قديم يبعد 13 كلم شرق مدينة السليمانية، عثر فيه على عدة آثار تعود للإنسان القديم، منها آلات وأدوات قديمة تعود الى 50 ألف سنة.
هو متحف اثري يقع في قلب مدينة السليمانية، ويضم العديد من القطع الأثرية التي تعود إلى فترة ما قبل التاريخ والعصور الإسلامية والعثمانية المتأخرة.
