كهوف الطار

وهذه التسمية تعود إلى مواطني المنطقة حيث كل مرتفع عن الأرض يسمى طارأ ‏وهذه تسمى لها دلالات قرآنية وأن ذكرت في القرآن الكريم طول السنين أي الجبل ‏وإن هذه المرتفعات السخرية تمتد من كربلاء قطارة الأمام علي إلى بحر النجف وهي مكونة من مجموعة من الكهوف محاطة بعدد وديان واحد وتحت الموقع المهمة في الجزيرة وعددها بحدود 400 كهف تحتها الإنسان في تلك المنطقة السخرية نقبت بها بعث يابانية براسك البروفسور هوجي ‏وأثناء التحليل رجعت السكن بتلك الكهوف إلى عام 1300

‏ ‏ويعتقد فوجي أنه تحليلات الفحوصات التي أجريت على صخور الكهوف دلت على أنها نحتاج صناعيا من قبل الإنسان في طبقات الصخور مشبعة بيكربونات الكالسيوم في حدود سنة 1300 قبل الميلاد و أنه سبب حفرة أو نحطها يعود إلى اضرار دفاعية استخدمه بعد ذلك قبور اللي دفن الموتى من كانوا في ذلك المكان

‏وقد استخدمت بسبب موقعها الاستراتيجي من قبل الأقوام ‏كم محطات قوافل القادمين من الصحراء كما استخدمت هذه ألمغاور مكان اعتكاف لرجال الدين في دولة المناظرة وحولوها ‏الى اديره ‏وأماكن الاعتكاف والعبادة في فترات أخيرا دخلت قبور حسب ما توصلت له و البعثات التنقيبية.

شارك المقالة: